Pengertian Umumul Balwa

$0A

العسر: أي مشقة تجنب الشيء وعموم البلوى شيوع البلاء بحيث يصعب على المرء التخلص او الابتعاد عنه. وهذا السبب من أسباب التخفيف مظهر واضح من مظاهر التسامح واليسر فى أحكام الشريعة وخصوصا فى العبادة والطهارة اهـ (نظرية الضرورة الشرعية ص: 110)
أما فى الاصطلاح فيفهم من عبارات الفقهاء أن المراد بعموم البلوى : الحالة او الحادثة التى تشتمل كثيرا من الناس ويتعذر الاحتراز عنها ، وعبر بعض الفقهاء بالضرورة العامة وبعضهم بالضرورة الماسة،او حاجة الناس اهـ (المواسعات اللفقهية ج:31 ص:7)
السب السابع: العسر وعموم البلوى ، يذخل فيه الاعذار الغالبة التلا تكثر البلوى بها وتعم فى الناس،دون ما كان منها نادرا وذلك ان الشرع فرق فى الاعذار بين غالبها ونادرها، فعفى عن غالبها لما فى اجتنابه من المشقة الغالبة، وانما تكون غالبة لتكررها وشيوعها فى الناس، بخلاف ما كان منها نادرا فالاكثر انه يؤخذ منه به ولا يكون عذرا. اهـ (المواسعات الفقهية ص: ج:14 ص:38) 

 Tidak boleh kecuali dengan memenuhi syarat dari ulama dan sampai terhadap dlarurat (Masyaqqat) Usrul Ihtiraz.

واما المقلد المخض فلا يجوز له ان ينظر الى ذلك ويخالف كلام أئمتنا وساق كلاما يؤيده ما ذكره – الى ان قال – فعلمنا بذلك الا ان غير المجتهد لا يجوز له النظر فى المصالح ولا فى المفاسد وانما عليه النظر فى كلام امامه وأئمة مذهبه.اهـ (سبعة كتب مفيدة ص:18)
وبيانه الاول ان ما تعم به البلوى مما ينكرر فى كل وقت. الثانى ان ذلك مما يكثر السؤال عنه والجواب والجواب والدعوى منوفرة على نقله.اهـ (الأحكام للأمدى ص:126)
نعم يعفى عن الجبن المعمول بالأنفخة من حيوان تتغدى بغير اللبن لعموم البلوى به فى هذا الزمان كما أفتى به الوالد رخمه الله اذ من القواعد أن المشقة تجلب التيسير وأم الامر اذا ضاق اتسع ،وقد قال تعالى "وما جعل عليكم فى الدين من حرج" وصرح الائمة بالعفو عن النجاسة فى مسائل كثيرة المشقة فيها أخف من هذه المشقة.اهـ (نهاية المحتاج الجزء الاول ص:245)
وهو سبب من الاسباب التى تجلب التيسير لأن فيهما مشقة.والمقصود بالعسر هو المشقة التى لا يعانيها الانسان فى أن يجتنب الشيء (3)أما عموم البلوى فالمراد به شيوع البلاء بحيث يتعذر الانسان ان يتخلص او يبتعد عنه. (4)واتفق العلماء على العتبار العسر وعموم البلوى من المشاق التى تجلب التيسير وخاصة فى مسائل العبادات والطهارات والنجسات.اهـ (العسر وعموم البلوى ص: 

0 komentar:

Posting Komentar

 

$0A