Devinisi Sholawat yang di anjurkan Alloh

$0A

1.     Latar Belakang Masalah
Akhir-akhir ini dikalangan Pondok Pesantren sangatlah semarak sholawatan yang diiringi dengan musik Banjari yang mana sholawat tersebut hasil karangan kru atau grup Banjari tersebut.

Pertanyaan :
1.    Apakah devinisi sholawat yang dianjurkan oleh Alloh Swt. ?
2.    Termasuk sholawat yang mendapatkan pahalahkah sholawat yang diiringi dengan terbang Banjari tersebut ?

Jawaban a :
  • Sholawat yang dianjurkan (sunnat) adalah lafadh-lafadh yang mengandung do’a bagi Rosul yang berakar dari lafadh صلاة dan سلام atau yang وارد dari Rosul. Sedangkan yang غير وارد hukumnya ada khilaf.
  • Sholawat yang dianjurkan (wajib), seperti dalam khuthbah adalah lafadh-lafadh khusus yang berakar dari lafadh صلاة.

Reference :
  1. Bughyatul Mustarsyidin : 83
  2. Rowa’iul Bayan : II/294
  3. Rowa’iul Bayan : II/295
  4. Rouhul Ma’ani : VIII/22
  5. Hasyiyah Al Qolyubi : I/8
  6. Sulaiman Alal Jamal : I/16
  7. I’anah At Tholibin : II/64-65




وعباراتها :
1.    كما في  بغية المسترشدين صحيفة 83 ما نصه :
(فائدة) ورد أنه صلى الله عليه وسلم قال من صلى علي في خمسين مرة صافحته يوم القيامة وذكر ابن المظفر أنه لو قال اللهم صل على محمد خمسين مرة أجزأه إن شاء الله تعالى وإن كرر ذلك فهو أحسن. اهـ. قال ع ش ولم يتعرض لصيغة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم. وينبغي أن تحصل بأي صيغة كانت، ومعلوم أن أفضل الصيغ الواردة اللهم صل أبدا أفضل صلواتك على سيدنا محمد عبدك ونبيك ورسولك محمد وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا وزده شرفا وتكريما وانزله المنزل المقرب عندك يوم القيامة. اهـ. جمل وقال ابن الهمام كل ما جاء في كيفية الصلاة الواردة فهو موجود في هذا اللفظ المذكور ولكن التصلية التي استنبطها الشيخ ابن حجر أعم وأفضل كما قاله ب. اهـ.

2.    كما في  روائع البيان الجزء الثاني صحيفة 295 ما نصه :
الحكم الأول ما هي صيغة الصلاة والتسليم عليه السلام ؟
صيغة الصلاة على النبي وردت فيها طرق كثيرة من السنة النبوية المطهرة وقد ذكرت فيها صور مختلفة عن كيفية الصلاة عليه من المؤمنين واختلافها يشعى بأن الغرض ليس تجديد كيفية خاصة وإنما هي ألوان من التعظيم والثناء له عليه السلام وسنقتصر على بعض ما صح من هذه ال�$83يفيات لأن استعابها يطول. اهـ.

3.    كما في  روائع البيان الجزء الثاني صحيفة 295 ما نصه :
وما دام المراد تعظيم النبي فأي عبارة تكون واردة من طريق صحيح كان لك أن تأخذ بها. اهـ.

4.    كما في  روح المعاني الجزء الثامنة صحيفة 22 ما نصه :
والظاهر أنه لا يحصل الامتثال باللهم عظم محمد التعظيم اللائق ونحوه مما ليس فيه من الصلاة كصل وصلى فإنا لا نسمع أحدا عد قائل ذلك مصليا عليه صلى الله عليه وسلم. اهـ.

5.    كما في  حاشية القليوبي الجزء الأول صحيفة 8 ما نصه :
(قوله صلى الله عليه وسلم) الصلاة من الله رحمة ومن الملائكة استغفار ومن غيرهما دعاء والمراد من الصلاة منهم كل لفظ فيه دعاء كالرحمة والعفو والرضا ومعنى صلاتنا عليه السلام طلب الصلاة من الله عليه. اهـ.

6.    كما في  سليمان على الجمل الجزء الأول صحيفة 16 ما نصه :
والصلاة من الله رحمة ومن الملائكة استغفار ومن الأدمي تضرع ودعاء (قوله ومن الأدمي تضرع ودعاء أيضا) أي بلفظ الصلاة ولا يجوز لهم الدعاء له صلى الله عليه وسلم بلفظ الرحمة في غير الوارد بل يحرم كما قاله الزركشي. والمعتمد الكراهة وذلك لما في لفظ الرحمة من الاستغفار باستحفاف العذاب دون لفظ الصلاة. اهـ. ع ش بنوع تصرف.

7.    كما في  إعانة الطالبين الجزء الثاني صحيفة 64-65 ما نصه :
وثانيها صلاة على النبي بلفظها كاللهم صل أو صلى الله أو أصلي على محمد أو أحمد أو الرسول أو النبي أو الحاشر أو نحوه فلا يكفي اللهم صل محمد وارحم محمدا صلى الله عليه وسلم بالضمير. اهـ.

Jawaban b :
Ditafshil :
  • Apabila diiringi dengan alat musik yang diperbolehkan, maka mendapat pahala (sesuai dengan khilaf diatas) dan hukumnya boleh.
  • Apabila diiringi dengan alat-alat musik yang tidak diharamkan, maka menurut sebagian ulama’ (Imam Romli dan Imam Zarkasyi) mendapat pahala, mengingat hukum asal sholawat adalah sunnat. Sedangkan pemakaian alat-alat musik tersebut hukumnya haram.

Reference :
  1. Al Jamal Alal Manhaj : V/36
  2. Al Jamal : V/36
  3. Madzahibul Arba’ah : II/24
  4. Ihya’ Ulumuddin : II/270

وعباراتها :
1.    كما في  الجمل على المنهج الجزء الخامس صحيفة 36 ما نصه :
كغناء كسر الغين والمد بلا ألة واستماعه فإنهما مكروهان لما فيه من اللهو أما مع الآلة فمحرمان وتعبيري بالاستماع هنا وفيما يأتي أولى من تعبيره بالسماع.
(قوله كغناء) هو بالضبط المذكور رفع الصوت، وأما بالقصر مع كسر العين فهو مقابلة الفقر وبفتح الغين والمد هو النفع ا هـ. ق ل على المحلي، وأما العناء بفتح المهملة والمد فهو التعب والمشقة كما في المصباح اهـ. (قوله : فإنهما مكروهان) أي ولو من أجنبية أو أمرد إلا إن خاف فتنة أو نظرا محرما وإلا حرم، وليس من الغناء ما اعتيد عند محاولة عمل وحمل ثقيل كحدو الأعراب لإبلهم وغناء النساء لتسكيت صغارهم فلا شك في جوازه قال الغزالي الغناء إن قصد به ترويح القلب ليقوي على الطاعة فهو طاعة أو على المعصية فهو معصية أو لم يقصد به شيء فهو لهو معفو عنه اهـ. ح ل (قوله أما مع الآلة فمحرمان) وهذا ما مشى عليه الشارح والذي مشى عليه م ر في شرحه أن الغناء مكروه على ما هو عليه والآلة محرمة وعبارته ومتى اقترن بالغناء آلة محرمة فالقياس كما قاله الزركشي تحريم الآلة فقط  وبقاء الغناء على الكراهة انتهت (قوله لا حداء) ذكر النووي في مناسكه أنه مندوب ا هـ. ح ل (قوله ودف) وأول من سنه مضر جد النبي صلى الله عليه وسلم ا هـ. ح ل وهو المسمى الآن بالطار ا هـ. ع ش على م ر.

2.    كما في  الجمل الجزء الخامسة صحيفة 36 ما نصه :
(قوله أما مع الآلة فمحرمان) وهذا ما مشى عليه الشارح والذي مشى عليه م ر في شرحه أن الغناء تكره وعلى ما هو عليه والآلة محرمة. ومتى اقترن بالغناء آلة محرمة فالقياس كما قاله الزركشي تحريم الآلة فقط وبقاء الغناء على الكراهة. اهـ.

3.    كما في  المذاهب الأربعة الجزء الثاني صحيفة 63 ما نصه :
الشافعية قال الإمام الغزالي في الإحياء النصوص تدل على إباحة الغناء والرقص والضرب والدف واللعب بالدرق. اهـ.

4.    كما في  إحياء علوم الدين الجزء الثاني صحيفة 270 ما نصه :
العارض الثاني في الآلة بأن تكون من شعار أهل الشرف أو المخنثين وهي المزامير والأوتار وطبل الكوبة فهذه ثلاثة أنواع ممنوعة وما عدا ذلك يبقى على أصل الإباحة كالدف وإن كان فيه الجلاجل وكالطبل والشاهين والضرب بالقضيب وسائر الآلات. اهـ. 1 � 8 t `Ja �)` list 17.0pt; direction:rtl;unicode-bidi:embed'>2.    كما في  حاشية الجمل على المنهج الجزء الثالث صحيفة 26 ما نصه :
وهل العبرة في النفع بالمتعاطي له حتى لو كان القدر الذي يتناوله لا يضره لاعتياده عليه ويضر غيره لم يحرم أو العبرة بغالب الناس فيحرم ذلك عليه وإن لم يضره فيه نظر والأقرب الثاني اهـ. ع ش عليه.

3.    كما في  فتاوي الكبرى الجزء السادس صحيفة 258 ما نصه :
(سئل) رضي الله عنه عمن ابتلي بأكل الأفيون وصار إن لم يأكل منه هلك. هل يباح له حينئذ أكله أم لا ؟ (فأجاب) عفا الله تبارك وتعالى عنه بقوله إذا علم علما قطعيا بقول الأطباء أو التجربة الصحيحة الصادقة أنه لا دافع لخشية هلاكه إلا أكله من نحو الأفيون القدر الذي اعتاده أو قريبا منه حل له أكله بل وجب عليه لأنه مضطر إليه في بقاء روحه فهو حينئذ كالميتة في حق المضطر إلبها بخصوصها وقد خرج بذلك جماعة مع وضوحة. نعم، أشار شيخ الإسلام الحافظ ابن حجر العسقلاني إلى حسن يتعين اعتماده وهو أنه يجب على متعاطي ذلك السعي في قطعه بالتدريج بأن يقلل مما اعتاده كل يوم قدر سمسمة فإن نقصها لا يضره قطعا فإذا استمر على ذلك لم تمض إلا مدة قليلة وقد زال تولع المعدة به ونسبته من غير أن تشعر ولا تستضره لفقد فبهذا أمكن زواله وقطعه فهو وسيلة إلى إزالة ذلك المحرم في ذاته وإن وجب تعاطيه لأن الوجوب لعارض لا ينافي الحرمة الذاتية كما أن تناول المضطر للميتة واجب في حقه لعروض الاضطرار مع بقاءها وحد ذاتها على وصف الحرمة الذاتي لها وما كان وسيلة إلى إزالة المحرم يكون واجبا فوجب فعل هذا التدريج ومن ترك ذلك فهو عاص آثم فاسق مردود الشهادة فلا عذر له في دوام تعاطيه إن أوجبناه عليه في الحالة الرهينة لبقاء روحه فتأمل ذلك. اهـ.

4.    كما في  مذاهب الأربعة الجزء الخامس صحيفة 35 ما نصه :
المالكية والشافعية : في إحدى روايتهم يجب شرب الخمر لزوال الهلاك النفس في حالة شرف الطعام ويجوز التداوي به إذا لم يوجد دواء غيره للمريض بشرط إخبار طبيب مسلم عدل موثوف بقوله أو معرفته للتداوي --- إلى أن قال --- والشافعية في رواية أخرى قالوا يصح تحريم تناول الخمر لمكلف لدواء أو عطش  --- إلى أن قال --- لأن تحريمها مقطوع به وحصول الشفاء بها مظنون فلا يقوى على إزالة المقطوع به وذلك إذا لم ينشه الأمر إلى الهلاك أما إذا وصل الأمر إلى الهلاك فيجوز. اهـ.

0 komentar:

Posting Komentar

 

$0A